تفسير سورة الفتح
3 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
تفسير سورة الفتح
شرح صورة الفتح
سورة الفتح: من الآية 18 إلى الآية 22:
قال الله تعالى :
لَقَدْ رَضِيَ اللَّهُ عَنِ الْمُؤْمِنِينَ إِذْ يُبَايِعُونَكَ تَحْتَ الشَّجَرَةِ فَعَلِمَ مَا فِي قُلُوبِهِمْ فَأَنزَلَ السَّكِينَةَ عَلَيْهِمْ وَأَثَابَهُمْ فَتْحًا قَرِيبًا
وَمَغَانِمَ كَثِيرَةً يَأْخُذُونَهَا وَكَانَ اللَّهُ عَزِيزًا حَكِيمًا
وَعَدَكُمُ اللَّهُ مَغَانِمَ كَثِيرَةً تَأْخُذُونَهَا فَعَجَّلَ لَكُمْ هَذِهِ وَكَفَّ أَيْدِيَ النَّاسِ عَنكُمْ وَلِتَكُونَ آيَةً لِّلْمُؤْمِنِينَ وَيَهْدِيَكُمْ صِرَاطًا مُّسْتَقِيمًا
وَأُخْرَى لَمْ تَقْدِرُوا عَلَيْهَا قَدْ أَحَاطَ اللَّهُ بِهَا وَكَانَ اللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرًا
وَلَوْ قَاتَلَكُمُ الَّذِينَ كَفَرُوا لَوَلَّوُا الْأَدْبَارَ ثُمَّ لَا يَجِدُونَ وَلِيًّا وَلَا نَصِيرًا
• بايع المؤمنون الرسول صلى الله عليه وسلم فنالوا: رضوان الله – المغانم – النصر – حقن الدماء – السكينة.
• الأحكام التكليفية المستفادة من النص: الإيمان – الطاعة – الالتزام – الصبر – نصرة الله بطاعته.
البداية
سورة الفتح: من الآية 23 إلى الآية27 :
قال الله تعالى :
سُنَّةَ اللَّهِ الَّتِي قَدْ خَلَتْ مِن قَبْلُ وَلَن تَجِدَ لِسُنَّةِ اللَّهِ تَبْدِيلًا
وَهُوَ الَّذِي كَفَّ أَيْدِيَهُمْ عَنكُمْ وَأَيْدِيَكُمْ عَنْهُم بِبَطْنِ مَكَّةَ مِن بَعْدِ أَنْ أَظْفَرَكُمْ عَلَيْهِمْ وَكَانَ اللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرًا
هُمُ الَّذِينَ كَفَرُوا وَصَدُّوكُمْ عَنِ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ وَالْهَدْيَ مَعْكُوفًا أَن يَبْلُغَ مَحِلَّهُ وَلَوْلَا رِجَالٌ مُّؤْمِنُونَ وَنِسَاء مُّؤْمِنَاتٌ لَّمْ تَعْلَمُوهُمْ أَن تَطَؤُوهُمْ فَتُصِيبَكُم مِّنْهُم مَّعَرَّةٌ بِغَيْرِ عِلْمٍ لِيُدْخِلَ اللَّهُ فِي رَحْمَتِهِ مَن يَشَاء لَوْ تَزَيَّلُوا لَعَذَّبْنَا الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْهُمْ عَذَابًا أَلِيمًا
إِذْ جَعَلَ الَّذِينَ كَفَرُوا فِي قُلُوبِهِمُ الْحَمِيَّةَ حَمِيَّةَ الْجَاهِلِيَّةِ فَأَنزَلَ اللَّهُ سَكِينَتَهُ عَلَى رَسُولِهِ وَعَلَى الْمُؤْمِنِينَ وَأَلْزَمَهُمْ كَلِمَةَ التَّقْوَى وَكَانُوا أَحَقَّ بِهَا وَأَهْلَهَا وَكَانَ اللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمًا
لَقَدْ صَدَقَ اللَّهُ رَسُولَهُ الرُّؤْيَا بِالْحَقِّ لَتَدْخُلُنَّ الْمَسْجِدَ الْحَرَامَ إِن شَاء اللَّهُ آمِنِينَ مُحَلِّقِينَ رُؤُوسَكُمْ وَمُقَصِّرِينَ لَا تَخَافُونَ فَعَلِمَ مَا لَمْ تَعْلَمُوا فَجَعَلَ مِن دُونِ ذَلِكَ فَتْحًا قَرِيبًا
• منع القتال تفاديا لإراقة الدماء.
• حفظ حياة المؤمنين الذين أخفوا إسلامهم.
• فضح قريش المتجاوزين للأعراف بمنع المسلمين من أداء العمرة.
القيم المستفادة:
الإيمان – الالتزام – الصبر – طلب السلم – نشر السلام.
الأحكام:
وجوب طاعة الله ورسوله – وجوب اتخاذ القرارات بحكمة – تحريم الغدر.
البداية
سورة الفتح: من الآية 28 إلى الآية 29
قال الله تعالى :
هُوَ الَّذِي أَرْسَلَ رَسُولَهُ بِالْهُدَى وَدِينِ الْحَقِّ لِيُظْهِرَهُ عَلَى الدِّينِ كُلِّهِ وَكَفَى بِاللَّهِ شَهِيدًا
مُّحَمَّدٌ رَّسُولُ اللَّهِ وَالَّذِينَ مَعَهُ أَشِدَّاء عَلَى الْكُفَّارِ رُحَمَاء بَيْنَهُمْ تَرَاهُمْ رُكَّعًا سُجَّدًا يَبْتَغُونَ فَضْلًا مِّنَ اللَّهِ وَرِضْوَانًا سِيمَاهُمْ فِي وُجُوهِهِم مِّنْ أَثَرِ السُّجُودِ ذَلِكَ مَثَلُهُمْ فِي التَّوْرَاةِ وَمَثَلُهُمْ فِي الْإِنجِيلِ كَزَرْعٍ أَخْرَجَ شَطْأَهُ فَآزَرَهُ فَاسْتَغْلَظَ فَاسْتَوَى عَلَى سُوقِهِ يُعْجِبُ الزُّرَّاعَ لِيَغِيظَ بِهِمُ الْكُفَّارَ وَعَدَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ مِنْهُم مَّغْفِرَةً وَأَجْرًا عَظِيمًا
• تحقيق رؤيا الرسول صلى الله عليه وسلم بفتح مكة.
• الإخبار بانتصار كلمة الله ودينه.
• مواصفات المؤمنين: الرحمة – الشدة على الكفار – الإيمان القوي – الخشوع في العبادات – الأخلاق الرفيعة.
العبر المستفادة:
- الإسلام دين الهدى والحق.
- الدعوة إلى التعاضد والتعاون.
- جزاء العمل الصالح المغفرة والأجر العظيم.
بعض الأحكام التكليفيةالمستفادالحديث
- وجوب تحمل المسؤولية
- وجوب الوعي بحدود المسؤولية ومجالاتهاتحمل المسؤولية – تحديد مجالاتها (العمل، الأسرة، المال...)
مسؤولية الزوجين (الإنفاق، التربية.... )كلكم راع وكلكم مسؤول عن رعيته
تحريم الاعتداء على حقوق الغير خاصة أو عامة- صيانة حقوق النفس وصيانة حقوق الغير
- تحريم العقوق ...أربعة حق على الله أن لا يدخلهم الجنة
وجوب الإنفاق والتصدق
الجنة مأوى أهل الإحسان- عناية الله للمخلصين في عملهم – إسباغ الله نعمه على المنفقينفضل الإنفاق على المحتاجين
وجوب قراءة القرآن وحفظه وتدبره
تحريم نعم القرآن على الفاجر- لقارئ القرآن مكانة رفيعة عند الله
- الاهتمام بالقرآن حفظا وفهما وتلاوة
- قراءة القرآن بتدبر تطمئن القلوبفضل القرآن على سائر الكلام
وجوب التواصل مع الآخر
من حسن إيمانه حسن سلوكه- نفي الإيمان عن المؤدي لجاره
- الكرم والإنفاق من شيم المؤمن
- القول الطيب لا يكون إلا للمؤمندلائل الإيمان بالله واليوم الآخر
وجوب شكر الله وحمده
وجوب الذكر والتسبيح...للعبادة فضل على العباد
(العمل الصالح منجاة) (المعاصي – مهواة في النار)فضل صالح الأعمال
سورة الفتح: من الآية 18 إلى الآية 22:
قال الله تعالى :
لَقَدْ رَضِيَ اللَّهُ عَنِ الْمُؤْمِنِينَ إِذْ يُبَايِعُونَكَ تَحْتَ الشَّجَرَةِ فَعَلِمَ مَا فِي قُلُوبِهِمْ فَأَنزَلَ السَّكِينَةَ عَلَيْهِمْ وَأَثَابَهُمْ فَتْحًا قَرِيبًا
وَمَغَانِمَ كَثِيرَةً يَأْخُذُونَهَا وَكَانَ اللَّهُ عَزِيزًا حَكِيمًا
وَعَدَكُمُ اللَّهُ مَغَانِمَ كَثِيرَةً تَأْخُذُونَهَا فَعَجَّلَ لَكُمْ هَذِهِ وَكَفَّ أَيْدِيَ النَّاسِ عَنكُمْ وَلِتَكُونَ آيَةً لِّلْمُؤْمِنِينَ وَيَهْدِيَكُمْ صِرَاطًا مُّسْتَقِيمًا
وَأُخْرَى لَمْ تَقْدِرُوا عَلَيْهَا قَدْ أَحَاطَ اللَّهُ بِهَا وَكَانَ اللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرًا
وَلَوْ قَاتَلَكُمُ الَّذِينَ كَفَرُوا لَوَلَّوُا الْأَدْبَارَ ثُمَّ لَا يَجِدُونَ وَلِيًّا وَلَا نَصِيرًا
• بايع المؤمنون الرسول صلى الله عليه وسلم فنالوا: رضوان الله – المغانم – النصر – حقن الدماء – السكينة.
• الأحكام التكليفية المستفادة من النص: الإيمان – الطاعة – الالتزام – الصبر – نصرة الله بطاعته.
البداية
سورة الفتح: من الآية 23 إلى الآية27 :
قال الله تعالى :
سُنَّةَ اللَّهِ الَّتِي قَدْ خَلَتْ مِن قَبْلُ وَلَن تَجِدَ لِسُنَّةِ اللَّهِ تَبْدِيلًا
وَهُوَ الَّذِي كَفَّ أَيْدِيَهُمْ عَنكُمْ وَأَيْدِيَكُمْ عَنْهُم بِبَطْنِ مَكَّةَ مِن بَعْدِ أَنْ أَظْفَرَكُمْ عَلَيْهِمْ وَكَانَ اللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرًا
هُمُ الَّذِينَ كَفَرُوا وَصَدُّوكُمْ عَنِ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ وَالْهَدْيَ مَعْكُوفًا أَن يَبْلُغَ مَحِلَّهُ وَلَوْلَا رِجَالٌ مُّؤْمِنُونَ وَنِسَاء مُّؤْمِنَاتٌ لَّمْ تَعْلَمُوهُمْ أَن تَطَؤُوهُمْ فَتُصِيبَكُم مِّنْهُم مَّعَرَّةٌ بِغَيْرِ عِلْمٍ لِيُدْخِلَ اللَّهُ فِي رَحْمَتِهِ مَن يَشَاء لَوْ تَزَيَّلُوا لَعَذَّبْنَا الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْهُمْ عَذَابًا أَلِيمًا
إِذْ جَعَلَ الَّذِينَ كَفَرُوا فِي قُلُوبِهِمُ الْحَمِيَّةَ حَمِيَّةَ الْجَاهِلِيَّةِ فَأَنزَلَ اللَّهُ سَكِينَتَهُ عَلَى رَسُولِهِ وَعَلَى الْمُؤْمِنِينَ وَأَلْزَمَهُمْ كَلِمَةَ التَّقْوَى وَكَانُوا أَحَقَّ بِهَا وَأَهْلَهَا وَكَانَ اللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمًا
لَقَدْ صَدَقَ اللَّهُ رَسُولَهُ الرُّؤْيَا بِالْحَقِّ لَتَدْخُلُنَّ الْمَسْجِدَ الْحَرَامَ إِن شَاء اللَّهُ آمِنِينَ مُحَلِّقِينَ رُؤُوسَكُمْ وَمُقَصِّرِينَ لَا تَخَافُونَ فَعَلِمَ مَا لَمْ تَعْلَمُوا فَجَعَلَ مِن دُونِ ذَلِكَ فَتْحًا قَرِيبًا
• منع القتال تفاديا لإراقة الدماء.
• حفظ حياة المؤمنين الذين أخفوا إسلامهم.
• فضح قريش المتجاوزين للأعراف بمنع المسلمين من أداء العمرة.
القيم المستفادة:
الإيمان – الالتزام – الصبر – طلب السلم – نشر السلام.
الأحكام:
وجوب طاعة الله ورسوله – وجوب اتخاذ القرارات بحكمة – تحريم الغدر.
البداية
سورة الفتح: من الآية 28 إلى الآية 29
قال الله تعالى :
هُوَ الَّذِي أَرْسَلَ رَسُولَهُ بِالْهُدَى وَدِينِ الْحَقِّ لِيُظْهِرَهُ عَلَى الدِّينِ كُلِّهِ وَكَفَى بِاللَّهِ شَهِيدًا
مُّحَمَّدٌ رَّسُولُ اللَّهِ وَالَّذِينَ مَعَهُ أَشِدَّاء عَلَى الْكُفَّارِ رُحَمَاء بَيْنَهُمْ تَرَاهُمْ رُكَّعًا سُجَّدًا يَبْتَغُونَ فَضْلًا مِّنَ اللَّهِ وَرِضْوَانًا سِيمَاهُمْ فِي وُجُوهِهِم مِّنْ أَثَرِ السُّجُودِ ذَلِكَ مَثَلُهُمْ فِي التَّوْرَاةِ وَمَثَلُهُمْ فِي الْإِنجِيلِ كَزَرْعٍ أَخْرَجَ شَطْأَهُ فَآزَرَهُ فَاسْتَغْلَظَ فَاسْتَوَى عَلَى سُوقِهِ يُعْجِبُ الزُّرَّاعَ لِيَغِيظَ بِهِمُ الْكُفَّارَ وَعَدَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ مِنْهُم مَّغْفِرَةً وَأَجْرًا عَظِيمًا
• تحقيق رؤيا الرسول صلى الله عليه وسلم بفتح مكة.
• الإخبار بانتصار كلمة الله ودينه.
• مواصفات المؤمنين: الرحمة – الشدة على الكفار – الإيمان القوي – الخشوع في العبادات – الأخلاق الرفيعة.
العبر المستفادة:
- الإسلام دين الهدى والحق.
- الدعوة إلى التعاضد والتعاون.
- جزاء العمل الصالح المغفرة والأجر العظيم.
بعض الأحكام التكليفيةالمستفادالحديث
- وجوب تحمل المسؤولية
- وجوب الوعي بحدود المسؤولية ومجالاتهاتحمل المسؤولية – تحديد مجالاتها (العمل، الأسرة، المال...)
مسؤولية الزوجين (الإنفاق، التربية.... )كلكم راع وكلكم مسؤول عن رعيته
تحريم الاعتداء على حقوق الغير خاصة أو عامة- صيانة حقوق النفس وصيانة حقوق الغير
- تحريم العقوق ...أربعة حق على الله أن لا يدخلهم الجنة
وجوب الإنفاق والتصدق
الجنة مأوى أهل الإحسان- عناية الله للمخلصين في عملهم – إسباغ الله نعمه على المنفقينفضل الإنفاق على المحتاجين
وجوب قراءة القرآن وحفظه وتدبره
تحريم نعم القرآن على الفاجر- لقارئ القرآن مكانة رفيعة عند الله
- الاهتمام بالقرآن حفظا وفهما وتلاوة
- قراءة القرآن بتدبر تطمئن القلوبفضل القرآن على سائر الكلام
وجوب التواصل مع الآخر
من حسن إيمانه حسن سلوكه- نفي الإيمان عن المؤدي لجاره
- الكرم والإنفاق من شيم المؤمن
- القول الطيب لا يكون إلا للمؤمندلائل الإيمان بالله واليوم الآخر
وجوب شكر الله وحمده
وجوب الذكر والتسبيح...للعبادة فضل على العباد
(العمل الصالح منجاة) (المعاصي – مهواة في النار)فضل صالح الأعمال
رد: تفسير سورة الفتح
حبيبتي ملوكه
أسْعَدْ الله قَلبَك بــِ نُوٌرْ الإِيِمَآنْ..!!
وَأَنَاَرَ طَرِيِقَك بــِ الْ رِضَاَ وَالْ ثَبَآتْ..
عَلَى مَاكَانْ هُنَا مِن فَائِدَة..
أسْعَدْ الله قَلبَك بــِ نُوٌرْ الإِيِمَآنْ..!!
وَأَنَاَرَ طَرِيِقَك بــِ الْ رِضَاَ وَالْ ثَبَآتْ..
عَلَى مَاكَانْ هُنَا مِن فَائِدَة..
گبـْريآءْ أنـْثَـے- مراقبه العامه
-
تاريخ التسجيل : 17/09/2009
رد: تفسير سورة الفتح
الله يجزاك خير يالغلااا
عزيزة نفس- ۩ أنســى وأسامــح ۩
-
تاريخ التسجيل : 23/10/2009
العمل/الترفيه : اللهم اعني على ذكرك
رد: تفسير سورة الفتح
جزاكن االله خير
وصف الله المتقين بأنهم
( كَانُوا قَلِيلاً مِنَ اللَّيْلِ مَا يَهْجَعُون وَبِالأَسْحَارِ هُمْ يَسْتَغْفِرُونَ )
اسال الله ان يحقق لك ما ترجين وخير مماترجين
وصف الله المتقين بأنهم
( كَانُوا قَلِيلاً مِنَ اللَّيْلِ مَا يَهْجَعُون وَبِالأَسْحَارِ هُمْ يَسْتَغْفِرُونَ )
اسال الله ان يحقق لك ما ترجين وخير مماترجين
مواضيع مماثلة
» فضل سورة يس
» ( سورة البقره أخذها بركه وتركها حسره)
» اسهل طريقه لحفظ سورة البقرة
» أسباب نزول القرآن { سورة الأنفال }
» أسباب نزول القرآن { سورة التوبة
» ( سورة البقره أخذها بركه وتركها حسره)
» اسهل طريقه لحفظ سورة البقرة
» أسباب نزول القرآن { سورة الأنفال }
» أسباب نزول القرآن { سورة التوبة
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى