منتدى منارات مملكة الإحساس
رواية مرساة الطريق 613623
عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجيل الدخول اذا كنتي عضوة معنا
او التسجيل ان لم تكوني عضوه وترغبين في الانضمام الي اسرة المنتدى
سنتشرف بتسجيلك
شكرا رواية مرساة الطريق 829894
ادارة المنتدى رواية مرساة الطريق 103798



انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتدى منارات مملكة الإحساس
رواية مرساة الطريق 613623
عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجيل الدخول اذا كنتي عضوة معنا
او التسجيل ان لم تكوني عضوه وترغبين في الانضمام الي اسرة المنتدى
سنتشرف بتسجيلك
شكرا رواية مرساة الطريق 829894
ادارة المنتدى رواية مرساة الطريق 103798

منتدى منارات مملكة الإحساس
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

رواية مرساة الطريق

3 مشترك

اذهب الى الأسفل

مميز رواية مرساة الطريق

مُساهمة من طرف عزيزة نفس 10th مارس 2010, 12:03 pm

[مرساة الطريق] رواية تربوية..
تأليف/ابوياسر
كلمة المؤلف [إهداء.. إلى تلك المرابع التي نشأنا فيها.. والتي لاتزال طيف ذكرياتي فيها تسليني..إلى رياض الذكر.. إلى حلقات تحفيظ القرآن الكريم.. أهدي هذه الرواية..محبكم/أبوياسر]
الروايه رواية مرساة الطريق Frown1) ضياع حنان..
بزغت شمس ذلك اليوم والأسئلة بدأت تتكاثر علي ؟ الحياة في مزرعة جدي بسيطة فمنذ نصحو للفجر تبدأ الأصوات اليومية المعتادة..صياح الديك..نباح الكلاب..أصوات المواشي يمنة ويسرة..ذهبت إلى جدي في محاولة مني لأفهم مايدور حولي جميع الأطفال منهم بعمري الكل ينادي أباه ..يذهب معه يجيء معه..أما أنا فلم أعرف كلمة أبي إلا في تلك الصور القديمة التي تحتفظ بها أمي..! مشيت صوب جدي في روتينه المعتاد..بين تلك الأشجار أسرعت إليه نظر إلي أهلا بسامي وضمني إلى صدره..جدي يحبني كثيرا..حاولت أن انطق بذلك السؤال تلعثم لساني..جدي أين أبي؟ نظر إلي جدي بنظرة عطف وحنان سيعود قريباً يا سامي لاداعي إلى تكرار الأسئلة كان عمري في تلك الأيام قرابة خمسة سنوات..ذهبت كالعادة حائر الفكر..تسللت إلى جارنا أبو أحمد لألعب مع أبنائه..ومن خلف الجدار..!! سمعت تلك الحروف التي أتمنى أن أصدح بها دائماً أحد أبناء أبو أحمد يناديه أبوي أين أذهب بالأكياس..شدتني كلمة أبي ضاق صدري سالت دموعي على خدي راسمة معنى الضياع..كفكفت تلك الدموع ذهبت إلى أمي لعلي أجد جواب يشفي ضميري..الجميع يظن أني لازلت صغيرا ولا أفهم مايدار حولي..!! بالعكس كنت احتفظ بما يقال فإن لم أعرف فحواه حاولت أسأل عنه أقراني...ناولت لي أمي صحن الفطور أخذت ما يسد رمقي ثم انطلقت إلى غدير عقب أمطار الأسبوع الماضي أقضي وقتي هناك حتى يعود المساء لا أريد أن ألعب مع الأطفال..أريد حلا لهذا التجاهل العجيب..هناك استلقيت..! على الأرض يالله السماء صافيه بلونها الساحر..والأرض تفوح منها تلك الرائحة التي لطالما أحببتها إنها رائحة تسبق المطر أو عندما يختلط الماء بالطين...بقيت على هذه الحالة أسبح في بحر الذكريات علي أجد أبي هناك..!! عدلت من جلستي هذي أصوات بعض المواشي قادمة نحو الماء...جلست أتأمل فيها..!! يالله حتى البهائم تحس بما أحس إذا فقدت أباها أو أمها ذهبت هائمة تبحث عنهم بين القطيع..الطيور من حولي تحس نفس الشعور...ذهبت لا أريد شيء يذكرني بأحزاني!!..ذهبت أتجول بين أسوار القرية الهادئة قابلت بعض فتيان القرية لماذا يا سامي لم تلعب معنا اليوم؟؟ صددت عنهم نعم اليوم زادت أحزاني فجميع من حولي يثير ذلك السؤال في خاطري...في المساء وبعد تناول العشاء ذهبت إلى فراشي كسير الطرف حائر الوجدان...وفي ساعة متأخر من الليل النوم أعلن الرحيل عني..!! قربت مني أمي تتحسسني سامي لماذا لم تنام قلت أمي أبحث عن أبي...تنحت عني وهي ترمقني في ظلمة الليل سامي...!!أبوك..

***


(2) نفاد صبر..
شعرت أمي بمعاناتي ابتسمت وهي تنظر إلي..سامي أبوك سافر خارج الديار لدراسة اللغة الإنجليزية..وكعادة الصغار يستفسرون عن أي كلمة تمر بهم..!حاولت أمي ترجمة ما قالت وبعد ما استوعبت هذا الأمر الذي كان سراً مر علي بعض الوقت..أخبرتني بأن قدوم والدي قبل رمضان المقبل بإذن الله...وضعت علي لحافي ثم ذهب إلى فراشها...هنا زال عني هم كبير..! كانت دموعي قد آن لها أن تتنفس بعد كبت المعاناة..نمت نومة مدموجة في أوهام وخيالات كثيرة..كم اشتقت لك يا أبي..لساني في شوق لينطق حروف الأبوة..في الصباح هرعت مسرعاً إلى أبناء جارنا أبو أحمد أخبرهم بالخبر..كنا صغار فلا أحد يستطيع أن يعبر عن ما في داخله فجميعنا يهتم بما يهمه..كم كانت فرحتي كبيرة ذلك اليوم أتيت جدي وهو جالس مع بعض كبار السن يحتسون القهوة..سلمت عليهم اقتربت من جدي...جدي كم باقي ويجي أبوي..ضحك جدي ومن حوله..! فهم لا يعيشون ما أعيش ولا يفكرون فيما أفكر..! قال لي ممكن أسبوع أو أسبوعين..أنا لا أزال صغير فالحسابات لا استوعبها ولكن أريد أن أغامر في هذا السيل من المعلومات...أمي لم تخبرني تظن أني لا أفهم ماتقوله وتظن أن ليس لي مشاعر..مشاعر الأطفال غالباً تكون أقوى من غيرهم..مرت الأيام بالحركة البطيئة...في الليل أتقلب على فراشي الساعات الطوال...وفي النهار أعيش خيالات كثيرة وأوهام...أفرح لأن أبي سيعود إلينا بعد طول غياب وأحزن لأن القدوم سيتأخر..!!وبعد مرور الأيام في سرعة بطئها...أتى خالي إلينا وأمرنا بأن نتجهز لاستقبال والدنا في المطار..ذهبنا إلى بريده وكانت رحلة أبي من واشنطن إلى جدة ثم إلى مطار بريدة...هناك في زحمة الناس..كنت لأول مرة أرى فيها الطائرات من قرب شيء عجيب يسجل في هذه الحياة الجديدة..!! طال الانتظار كنت عيني تتلقف الرايح والجاي..فجأة إذ بخالي يعانق أبي نظرت في ذهووول خفقات قلبي في ازدياد....أحقاً هذا أبي..نظر إلي أبي رفعني إليه بدأ يشمني ويقبلني ويضمني إلى صدره ودموع الفرح تسيل على خده..ركبنا السيارة متجهين إلى مزرعة جدي فقد أعد وليمة النقيعة لأبي..كانت المشاعر في تلك اللحظات لا توصف...أما أنا فبدأت أجمع الفروق بين تلك الصور التي مع أمي وهذا الصورة التي أراها على الهواء مباشرة..!! كانت رائحة الدخان تنبعث من فيء أبي ولحيته التي كانت تزين وجهه لم أعد أراها..قلت هذا وأنا أظن أن هذا الشعور مجرد خاص في أنا..!!هناك في المزرعة وبعد ما توقفت سيارتنا أقبل جدي إلينا مسرعاً بأجمل عبارات الترحيب يحيينا ونزل أبي مسرعاً إليه يقبل رأسه كان الموقف في جهة مظلمة من المزرعة وبعدما دخلنا كان المجلس يفيض بالناس ... جلست بجانب أبي وأنا لم استوعب منظر أبي وكذلك لباسه الإفرنجي..!!بعد انتهاء العزيمة وانصراف الناس أقبل جدي وعلامات الغضب على وجهه..!!

***
(3) حقيقة مرة..
ارتفع صوت جدي على أبي..!! لم يسبق أن رأيت جدي بهذا المنظر..ذلك الجد الحنون العطوف وفجأة تنهار أعصابه وتحمر أوداجه...كنت أحاول استوعب ما يجري أمامي..!!حفظت من ذلك المشهد كلمة يرددها جدي (رحت من عندنا بهندام الصلاح وجيت بهندام الردى) لو كنت أدري انك تفعل هذه الأفعال كان ما زوجتك بنتي لكن الشكوى لله راحت أيامك البيض يا سعد..!! أبي تلعثمت حروفه وحار فكره محدق طرفه للأسفل..!!وبدأ يتفوه أبي بكلمات يريد بها التهرب من هذا الموقف المحرج..عرفت حينها أن أبي لم يكن كسابقه..!!لقد أصبح لقمة سائغة للأفكار الغربية..!!بدأت أمي بجمع العفش لنرحل إلى بيتنا في الرياض..انفتحت الدنيا على والدي فهو الآن في طور بناء قصر مشيد...لذلك استأجر شقه ريثما ينتهي البناء..في الطريق إلى الرياض كانت أعصاب أبي في توتر..!! أدار المسجل على إذاعة(..) ورفع صوت الموسيقى...أمي تضجرت فخفضت الصوت وقام أبي بضرب يدها بقوة وهو لا ينطق بكلمة واحدة..يتمتم بكلمات فحواها أن الناس لماذا يتدخلون في حرياتنا الشخصية يقصد بذلك جدي...كنت انظر لتلك اللحظات نظرة تشاؤم...!! إذا بداية المشوار تعالي أصوات فكيف بمنتصفه..!!يالله كم أحبك يا جدي ودعناك وودعنا تلك المساكن التي تربينا في بساتينها إلى قفزة الحضارة نصارع آلامها...!لم تكن أمي كسائر النساء تتفاعل مع الحدث في لجته وإنما كانت حضيفة فهي تعرف كيف تتعامل مع الموقف برزانة..كانت تحاول أن تمتص غضب أبي بهدوء..في الرياض كان أثاث الشقة بعضه لم يكتمل ذهبنا إلى بيت جدي من أبي فجدي قد توفى منذ زمن بعيد ولكن جدتي وبعض أعمامي الذين لم أراهم إلا مرة واحد أقصد بذلك لم تحتفظ الذاكرة بهم إلا من قريب..بعد تناول وليمة العشاء عندهم انصرفنا إلى تلك الشقة البئيسة...لا أعرف أحد من الصغار أفضض له همومي والجيران الكل أغلق بابه حياة بعيدة كل البعد عن تلك الروابط الاجتماعية التي عشتها في قريتنا... حاول أبي امتصاص فراغي بشراء(لعبة كمبيوتر العائلة) ووضع في البيت صحن فضائي مهول من ضخامته يبث الداني والقاصي...! فأبي لم يعد يهتم بالشؤون العربية فقط بل بالشؤون الغربية..!! كان يحاول أن يتحلل من جميع القيم والعادات الإسلامية..أنا لم أزل طفل والفطرة بدأت تتلاشى مع هذه الأحداث المريرة..!!

***
(4) نظرة أخيرة..
بدأت حياة التطور والرقي كما يصفها أبي تخط مسارها بيننا..! جل حديث والدي عن الغرب وعن ما شاهده بعينه هناك حتى أصبحت أمي تتخاصم معه في الكلام لكثرة ما يتردد على مسامعها من تمجيد وتلميع وتمييع للحقائق..!! أما أنا فلم تكن الخصومات تعنيني الكثير المهم أني ألعب في رغد وسكون وجميع ما أرغب فيه يأتيني دون عناء..في صبح ذلك اليوم وكالعادة انهض في الصباح مبكراً يوم الخميس كي أشاهد التطورات الكرتونية ومتابعة المشاهد منذ البداية..كنت مستلقي على الأرض مستنداً يداي أتابع بعمق تلك الحكاية...أبي قد أحضر الفطور وفي هذه الأثناء أتى اتصال على هاتف البيت..رفعت أمي السماعة إذ به خالي..ارتفع الصوت قليلاً..صاحت أمي يــــــــــا سعد بسرعة أبوي في المستشفى حالته خطيرة..نعم انه جدي أغمي عليه أثناء عمله المعتاد في المزرعة ويبدو أن حالته في خطر..هناك في بريدة كان الأقارب قد تجمعوا من كل حدب وصوب قد هالهم الخبر..! لحظات ساخنة بعدها سمحوا لنا بالدخول ثلاث أشخاص ثلاث أشخاص..دخلت مع أبي..كان جدي صوته مبحوح جدا..كلما دخل عليه أحد شد على يده أوصاه بتقوى الله..نعم كانت كلمات أثرت في من حضر ذلك المشهد...يمسح العرق عن جبينه جدي ويهتف بكلمات حقرت الدنيا في عيوننا وشد من عزم الحاضرين ليصبروا في البلايا والمصائب..عندما رأى أبي حاول أن ينطق ولكن أعياه التعب أشار بيده إلى أبي أن تعال أدن مني..وضع كفه في كف أبي وشدها سالت دمعات تعبر عن ما في خاطره تجاه أبي لم يستطع أن ينطق بكلمة..حينها دق جرس الإنذار..!! هرع الفريق الطبي مسرعاً....لحظات ويأتي الخبر..(مات مساعد) لا تسل كيف كان الخبر ضج الممر بالبكاء وتعالت الأصوات..أما أنا لم أزل صغيراً فبكيت لبكاء الناس...رحمك الله يا جدي فلم تزل تلك اللحظات عالقة في ذهني..بموت جدي مساعد رحمه الله كانت فرصة لأبي لتصبح أمي تابعة لما يرنوا إليه..

***

(5) حروف هجاء..
وبعد عدة أيام من الفاجعة وكما جرت العادة ننسى ما حل بنا من أسارير وأحزان..!! ولكن أنى لي أن أنسى ذلك الجد الحنون ... ولا تزال بصماته منهج في حياتي !....وبعد أن استقرت الأوضاع في بيتنا أصبح أبي يشوقني للدراسة ويعلمني بعض التمهيدات للعام الدراسي المقبل.. هناك في زحمة الطلاب حاملاً حقيبتي وكيس قد وضعت فيه فطوري...وبعد حفل استقبالنا..أخذنا جولة تعريفية على المدرسة..ومن أهم شيء ركزواْ عليه هو كيف الطريق إلى دورات المياه "أجلكم الله"...!! في الفصل بدأ الروتين المعتاد فترة تعارف وبعض الأسئلة عن أحوال الطلاب وأين قضوا تلك الإجازة...كنت أنتظر الدور يأتي علي بشوق لكي أعبر عما عبر عنه زملائي...كان الأستاذ يجول في الفصل ويختار اختيار عشوائي حتى يتشوق الطلاب..عندما أتى الدور علي سألني كما سأل أصحابي ولكن أضاف سؤال آخر...!! كم تحفظ من كتاب الله..!! هنا حرت في الإجابة وأجبت لاشيء..!! قال ولا الفاتحة قلت وما الفاتحة...! هنا استغرب الأستاذ الإجابة..!! وكرر السؤال على الطلاب فتطاير الطلاب كلاً يريد الإجابة...بعضهم يحفظ الإخلاص والفلق والناس وبعض يزيد قليلاً أما الفاتحة فجميعهم يحفظها أما أن فلا..!! وكل ذلك راجع إلى تربية أبي المترفة لي وغفلته عن هذا الأمر العظيم..ازددت غيظاً وغبطة لماذا لم أحفظ مثل هؤلاء لم أتمالك نفسي أن بكيت بصوت عاليٍ في الفصل أخذ الأستاذ يهدي من روعي وأعطاني بعض الحلوى...ولكن لا يزال يحرقني ذلك السؤال " كم تحفظ من كتاب الله"...وبعد أن أمرنا بالانصراف إلى بيوتنا مشى معي الأستاذ واضعاً يده على رأسي...وقال يا سامي إن شاء الله تحفظ الفاتحة وتحفظ القرآن كاملاً...خرجت من المدرسة فإذا أبي ينتظرني في الخارج...ركبت السيارة وأنا أتنفس الصعداء وعلي آثار البكاء سألني ما بك يا سامي...فأعاد انبثاق الشجون وجهشت بالبكاء..
وانتظروا الاجزاء القادمه ...
__________________

رواية مرساة الطريق Image

راقِبْ أفكارَكَ لأنها ستُصبِحُ أفعَالاً

راقِبْ أفعالَكَ لأنها ستُصبِحُ عادات

راقِبْ عاداتَكَ لأنها ستُصبِحُ طِباعاً

راقِبْ طِباعَكَ لأنها ستُحدِّدُ مصِيرَك


لك الحمديالله فلا يحمد على مكروه سواك
عزيزة نفس
عزيزة نفس
۩ أنســى وأسامــح ۩

رواية مرساة الطريق Avatar-47
تاريخ التسجيل : 23/10/2009
العمل/الترفيه : اللهم اعني على ذكرك

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

مميز رد: رواية مرساة الطريق

مُساهمة من طرف همس الخيال 10th مارس 2010, 4:25 pm

تشكرااات
رائعه
تابعى
همس الخيال
همس الخيال
كبار ال

تاريخ التسجيل : 24/10/2009
العمل/الترفيه : نشر الخير

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

مميز رد: رواية مرساة الطريق

مُساهمة من طرف عزيزة نفس 10th مارس 2010, 9:37 pm

اشكرك على اطلالتك الرائعه
رواية مرساة الطريق 158416
عزيزة نفس
عزيزة نفس
۩ أنســى وأسامــح ۩

رواية مرساة الطريق Avatar-47
تاريخ التسجيل : 23/10/2009
العمل/الترفيه : اللهم اعني على ذكرك

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

مميز رد: رواية مرساة الطريق

مُساهمة من طرف Ù…لكة الأحساس 15th مايو 2010, 6:51 pm

ننتظر البقيه شكرا لحسن اتنقائك
ملكة الأحساس
ملكة الأحساس
Admin

sms : ما حيلتـي أماهُ إلا أحــرفي ..ضجّ الفؤادُ فـباحتِ الكلمات !
رواية مرساة الطريق Avatar-104
تاريخ التسجيل : 08/09/2009
العمل/الترفيه : يارب ترزقني بالوضيفه عشان اصير مدرسه قد الدووونيا هههه

https://manarit.ahlamontada.com

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة


 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى