منتدى منارات مملكة الإحساس
هكذا حج الرسول صلى الله عليه وسلم 613623
عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجيل الدخول اذا كنتي عضوة معنا
او التسجيل ان لم تكوني عضوه وترغبين في الانضمام الي اسرة المنتدى
سنتشرف بتسجيلك
شكرا هكذا حج الرسول صلى الله عليه وسلم 829894
ادارة المنتدى هكذا حج الرسول صلى الله عليه وسلم 103798



انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتدى منارات مملكة الإحساس
هكذا حج الرسول صلى الله عليه وسلم 613623
عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجيل الدخول اذا كنتي عضوة معنا
او التسجيل ان لم تكوني عضوه وترغبين في الانضمام الي اسرة المنتدى
سنتشرف بتسجيلك
شكرا هكذا حج الرسول صلى الله عليه وسلم 829894
ادارة المنتدى هكذا حج الرسول صلى الله عليه وسلم 103798

منتدى منارات مملكة الإحساس
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

هكذا حج الرسول صلى الله عليه وسلم

3 مشترك

اذهب الى الأسفل

منقول هكذا حج الرسول صلى الله عليه وسلم

مُساهمة من طرف الهمسه الدافئه 21st نوفمبر 2009, 12:36 pm

Embarassed

الحمد لله وحده والصلاة والسلام على عبده ورسوله نبينا محمد وعلى آله وأصحابه ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين.

أيها المسلمون من حجاج بيت الله الحرام:

فاسأل الله لنا ولكم التوفيق لما يرضيه، والعافية من مضلات الفتن، كما أسأله سبحانه أن يوفقكم جميعاً لأداء مناسككم على الوجه الذي يرضيه وأن يتقبل منكم وأن يردكم إلى بلادكم سالمين موفقين إنه خير مسؤول.
أيها المسلمون: إن وصيتي للجميع هي تقوى الله سبحانه في جميع الأحوال والاستقامة على دينه، والحذر من أسباب غضبه. وإن أهم الفرائض وأعظم الواجبات هو توحيد الله والإخلاص له في جميع العبادات، مع العناية بأتباع رسول الله صلى الله علية وسلم في الأقوال والأعمال، وأن تؤدي مناسك الحج وسائر العبادات على الوجه الذي شرعه الله لعباده على لسان رسوله وخليله وصفوته من خلقه، نبينا وإمامنا وسيدنا محمد بن عبدالله صلى الله علية وسلم وإن أعظم المنكرات وأخطر الجرائم هو الشرك بالله سبحانه وهو صرف العبادة أو بعضها لغيره سبحانه لقول الله عز وجل: إِنَّ اللهَ لا يَغْفِرُ أَن يُشْرَكَ بِهِ وَيَغَفُر مَا دُونَ ذَلكَ لِمَن يَشَاءُ [النساء:48]. وقوله سبحانه يخاطب نبيه محمداً صلى الله علية وسلم : وَلَقَدْ أُوحَيَ إِلَيْكَ وَإِلي الَّذيِنَ مِن قَبْلك لَئِنْ أَشْرَكْتَ لَيَحْبَطَنَّ عَمَلُكَ وَلَتَكُونَنَّ مِنَ الْخَاسِرِينَ [الرمز:65].
حجاج بيت الله الحرام: إن نبينا لم يحج بعد هجرته إلى المدينة إلا حجة واحدة وهي حجة الوداع وذلك في آخر حياته صلى الله علية وسلم، وقد علّم الناس فيها مناسكهم بقوله وفعله وقال لهم صلى الله علية وسلم : { خذوا عنّي مناسككم } فالواجب على المسلمين جميعاً أن يتأسوا به في ذلك وأن يؤدوا مناسكهم على الوجه الذي شرعه لهم؛ لأنه صلى الله علية وسلم هو المعلم المرشد وقد بعثه الله رحمةً للعالمين وحُجةً على العباد أجمعين فأمر الله عباده بأن يطيعوه وبين أن اتّباعه هو سبب دخول الجنة والنجاة من النار وأنه الدليل على صدق حب العبد لربه وعلى حب الله للعبد كما قال تعالى: وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فخذوه وَمَا نَهاكُمْ عَنْهُ فَانتَهُوا [الحشر:7]. وقال سبحانه: وَأَقِيمُوا الصَّلاةَ وَآتُوا الزَّكَاةَ وَأطِيعُوا الرَّسُولَ لَعَلَكُمْ تُرحَمُونَ [النور:56]. وقال عز وجل: مَن يُطِعِ الرِّسُولَ فَقَدْ أَطَاعَ اللهَ [النساء:80]. وقال سبحانه: لَقَدْ كَانَ لَكُمْ في رَسُولِ اللهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ لّمِنَ كَانَ يَرْجُو اللهَ وَالْيَوْمَ الآخرِ وذكَرَ اللهَ كَثِيراً [الأحزاب:21].
وقال سبحانه: وَمَنَ يُطِعِ اللهَ وَرسُولَهُ يُدْخِلْهُ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الأَنْهارُ خَالِدِينَ فِيهَا وَذَلِك الْفَوْزُ الْعَظِيمُ (13) وَمَنَ يَعصِ اللهَ وَرَسُولَهُ وَيَتَعَدَّ حُدُودَهُ يُدْخِلْهُ نَاراً خَالِداً فِيهَا وَلَهُ عّذّابٌ مُّهِينٌ [النساء:14،13].
وقال عز وجل: قُلْ يا أَيُهَاَ النَّاسُ إِنّي رَسُولُ اللهِ إلَيْكُمْ جَمِيعاً الَّذي لَهُ مُلْكُ السَّموَاتِ وَالأرضِ لا إلهَ إلاَّ هُو يُحْيِي ويُمِيتُ فَآمِنُوا باللهِ وَرَسُولِهِ النَّبِي الأُمِيِ الَّذي يُؤْمِنُ باللهِ وَكَلَمَاتِهِ وَاتَّبعُوه لَعَلَكُمْ تَهتَدُونَ [الأعراف:158].
وقال تعالى: قُلْ إن كُنتُمْ تُحِبَّونَ اللهَ فَاتَّبعُونِيَ يُحْبْبكُمُ اللهُ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ [آل عمران:31]. والآيات في هذا المعنى كثيرة. فوصيتي لكم جميعاً ولنفسي تقوى الله في جميع الأحوال والصدق في متابعة نبيه محمد صلى الله علية وسلم في أقواله وأفعاله لتفوزوا بالسعادة والنجاة في الدنيا والآخرة.
حجاج بيت الله الحرام: وإن نبينا محمداً صلى الله علية وسلم لما كان يوم الثامن من ذي الحجة توجه من مكة المكرمة إلى منى ملبياً وأمر أصحابه رضي الله عنهم أن يهلّوا بالحج من منازلهم ويتوجهوا إلى منى ولم يأمر بطواف الوداع، فدلّ ذلك على أن السنة لمن أراد الحج من أهل مكة وغيرها من المقيمين فيها ومن المحلين من عمرتهم وغيرهم من الحجاج أن يتوجهوا إلى منى في يوم الثامن ملبين بالحج وليس عليهم أن يذهبوا إلى المسجد الحرام للطواف بالكعبة طواف الوداع.
ويستحب للمسلم عند إحرامه بالحج أن يفعل ما فعله في الميقات عند الإحرام من الغسل والطيب والتنظيف. كما أمر النبي صلى الله علية وسلم عائشة بذلك لما أرادت الإحرام بالحج وكانت قد أحرمت بالعمرة فأصابها الحيض عند دخول مكة وتعذر عليها الطواف قبل خروجها إلى منى فأمرها صلى الله علية وسلم أن تغتسل وتهلّ بالحج ففعلت ذلك فصارت قارنة بين الحج والعمرة.
وقد صلى رسول الله صلى الله علية وسلم وأصحابه رضي الله عنهم في منى الظهر والعصر والمغرب والعشاء والفجر قصراً دون جمع، وهذا هو السنة تأسياً به صلى الله علية وسلم ويسن للحجاج في هذه الرحلة أن يشتغلوا بالتلبية وبذكر الله عز وجل وقراءة القرآن وغير ذلك من وجوه الخير كالدعوة إلى الله والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر والإحسان إلى الفقراء فلما طلعت الشمس يوم عرفة توجه صلى الله علية وسلم وأصحابه رضي الله عنهم إلى عرفات منهم من يلبي ومنهم من يكبر. فلما وصل عرفات نزل بقبة من شعر ضربت له بنمرة غربي عرفة، واستظل بها عليه الصلاة والسلام، فدل ذلك على جواز أن يستظل الحجاج بالخيام والشجر ونحوها.
فلما زالت الشمس ركب دابته عليه الصلاة والسلام وخطب الناس وذكرهم وعلمهم مناسك حجهم وحذرهم من الربا وأعمال الجاهلية وأخبرهم أن دماءهم وأموالهم وأعراضهم عليهم حرام وأمرهم بالاعتصام بكتاب الله وسنة رسوله صلى الله علية وسلم وأخبرهم أنهم لن يضلوا ما داموا معتصمين بكتاب الله وسنة رسوله صلى الله علية وسلم.
فالواجب على جميع المسلمين وغيرهم أن يلتزموا بهذه الوصية وأن يستقيموا عليها أينما كانوا ويجب على حكام المسلمين جميعاً أن يعتصموا بكتاب الله وسنة رسوله صلى الله علية وسلم، وأن يحكموها في جميع شئونهم، وأن يلزموا شعوبهم بالتحاكم إليها، وذلك هو طريق العزة والكرامة والسعادة والنجاة في الدنيا والآخرة. وفق الله الجميع لذلك.
ثم إنه صلى الله علية وسلم صلّى بالناس الظهر والعصر قصراً وجمعاً جمع تقديم بأذان واحد وإقامتين ثم توجه إلى الموقف واستقبل القبلة ووقف على دابته يذكر الله ويدعوه ويرفع يديه بالدعاء حتى غابت الشمس وكان فاطراً ذلك اليوم فعلم بذلك أن المشروع للحجاج أن يفعلوا كفعلة صلى الله علية وسلم في عرفات، وأن يشتغلوا بذكر الله والدعاء والتلبية إلى غروب الشمس، وأن يرفعوا أيديهم بالدعاء وأن يكونوا مفطرين لا صائمين وقد صحّ عن رسول الله صلى الله علية وسلم أنه قال: { ما من يوم أكثر عتقاً من النار من يوم عرفة وإنه سبحانه ليدنو فيباهي بهم ملائكته }. وروي عنه صلى الله علية وسلم أن الله يقول يوم عرفة لملائكته: { انظروا إلى عبادي ! أتوني شعثاً غبراً يرجون رحمتي أشهدكم أني قد غفرت لهم }. وصحّ عنه صلى الله علية وسلم أنه قال: { وقفت ها هنا وعرفة كلها موقف }.
ثم إن رسول الله صلى الله علية وسلم بعد الغروب توجه ملبياً إلى مزدلفة وصلى بها المغرب ثلاثاً والعشاء ركعتين بأذان واحد وإقامتين، ثم بات بها وصلى بها الفجر مع سنتها بأذان وإقامة، ثم أتى المشعر فذكر الله عنده وكبره وهلله ودعا ورفع يديه وقال: { وقفت ها هنا وجمع كلها موقف } فدلّ ذلك على أن جميع مزدلفة موقف للحجاج يبيت كل حاج في مكانه ويذكر الله ويستغفره في مكانه ولا حاجة إلى أن يتوجه إلى موقف النبي وقد رخّص النبي صلى الله علية وسلم ليلة مزدلفة للضعفة أن ينصرفون إلى منى بليل فدل ذلك على أنه لا حرج على الضعفة من النساء والمرضى والشيوخ ومن تبعهم في التوجه من مزدلفة إلى منى في النصف الأخر من الليل عملاً بالرخصة وحذراً من مشقة الزحمة ويجوز لهم أن يرموا الجمرة ليلاً كما ثبت ذلك عن أم سلمة وأسماء بنت أبي بكر رضي الله عنهم.
وذكرت أسماء بنت أبي بكر رضي الله عنهما أن رسول الله صلى الله علية وسلم أذن للنساء بذلك، ثم إنه بعدما أسفر جداً دفع إلى منى ملبياً فقصد جمرة العقبة فرماها بعد طلوع الشمس بسبع حصيات يكبر مع كل حصاة ثم نحر هديه ثم حلق رأسه ثم طيبته عائشة رضي الله عنها، ثم توجه إلى البيت فطاف به، وسئلصلى الله علية وسلم في يوم النحر عمن ذبح قبل أن يرمي ومن حلق قبل أن يذبح ومن أفاض إلى البيت قبل أن يرمي

فقال: { لا حرج }.

قال الراوي: فما سُئل يومئذ عن شيء قدم ولا أخر إلا قال: { أفعل ولا حرج }. وسأله رجل فقال يا رسول الله: سعيت قبل أن أطوف فقال: { لا حرج }. فعلم بهذا أن السنة للحجاج أن يبدءوا برمي الجمرة يوم العيد ثم ينحروا إذا كان عليهم هدي ثم يحلقوا أو يقصروا والحلق أفضل من التقصير فإن النبي صلى الله علية وسلم دعا بالمغفرة والرحمة ثلاث مرات للمحلقين ومرة واحدة للمقصرين، وبذلك يحصل للحاج التحلل الأول فيلبس المخيط ويتطيب ويباح له كل شيء حرم عليه بالإحرام إلا النساء ثم يذهب إلى البيت فيطوف به في يوم العيد أو بعده. ويسعى بين الصفا والمروة إن كان متمتعاً وبذلك يحل له كل شيء حرم عليه بالإحرام حتى النساء.
أما إن كان الحاج مفرداً أو قارناً فإنه يكفيه السعي الأول الذي أتى به مع طواف القدوم. فإن لم يسعَ مع طواف القدوم وجب عليه أن يسعى مع طواف الإفاضة.
ثم رجع صلى الله علية وسلم إلى منى فأقام بها بقية يوم العيد واليوم الحادي عشرة والثاني عشرة والثالث عشرة يرمي الجمرات كل يوم من أيام التشريق بعد الزوال يرمي كل جمرة بسبع حصيات ويكبر مع كل حصاة ويدعو ويرفع يديه بعد الفراغ من الجمرة الأولى والثانية ويجعل الأولى عن يساره حين الدعاء والثانية عن يمينه ولا يقف عند الثالثة.. ثم دفع في اليوم الثالث عشر بعد رمي الجمرات فنزل بالأبطح وصلى بها الظهر والعصر والمغرب والعشاء.
ثم نزل إلى مكة في آخر الليل من الليلة الرابعة عشرة وصلى الفجر بالناس عليه الصلاة والسلام وطاف للوداع قبل صلاة الفجر ثم توجه بعد الصلاة إلى المدينة في صبيحة اليوم الرابع عشر عليه من ربه أفضل الصلاة والتسليم.
فعلم من ذلك أن السنة للحاج أن يفعل كفعله صلى الله علية وسلم في أيام منى فيرمي الجمار الثلاث بعد الزوال في كل يوم كل واحدة بسبع حصيات ويكبر مع كل حصاة ويشرع له أن يقف بعد رميه الأولى ويستقبل القبلة ويدعو ويرفع يديه ويجعلها عن يساره، ويقف بعد رمي الثانية كذلك ويجعلها عن يمينه وهذا مستحب وليس بواجب ولا يقف بعد رمي الثالثة فإن لم يتيسر له الرمي بعد الزوال وقبل غروب الشمس رمى في الليل عن اليوم الذي غابت شمسه إلى آخر الليل في أصح قولي العلماء رحمة من الله سبحانه بعباده وتوسعة عليهم.
ومن شاء أن يتعجل في اليوم الثاني عشر بعد رمي الجمار فلا بأس ومن أحب أن يتأخر حتى يرمي الجمار في اليوم الثالث عشر فهو أفضل لكونه موافقاً لفعل النبي .. والسنة للحاج أن يبيت في منى ليلة الحادي عشر والثاني عشر وهذا المبيت واجب عند كثير من أهل العلم، ويكفي أكثر الليل إذا تيسر ذلك ومن كان له عذراً شرعي كالسقاة والرعاة ونحوهم فلا مبيت عليه.
أما ليلة الثالث عشر فلا يجب على الحجاج أن يبيتوها بمنى إذا تعجلوا ونفروا من منى قبل الغروب.. أما من أدركه المبيت بمنى فإنه يبيت ليلة الثالث عشر يرمي الجمار الثلاث في يوم الثالث عشر بعد الزوال كما رمى في اليوم الحادي عشر والثاني عشر، ثم ينفر وليس على أحد رمي بعد الثالث عشر ولو أقام بمنى.
ومتى أراد الحاج السفر إلى بلاده وجب عليه أن يطوف بالبيت للوداع سبعة أشواط لقول النبي صلى الله علية وسلم : { لا ينفر أحد منكم حتى يكون آخر عهده بالبيت }. إلا الحائض والنفساء فلا وداع عليهما ؛ لما ثبت عن ابن عباس رضي الله عنهما قال: ( أمر الناس أن يكون آخر عهدهم بالبيت إلا أنه خفف عن المرأة الحائض ).
ومن أخّر طواف الإفاضة فطاف عند السفر أجزأه عن الوداع لعموم الحديثين المذكورين.
أسأل الله أن يوفق الجميع لما يرضيه وأن يتقبل منا ومنكم ويجعلنا وإياكم من العتقاء من النار إنه ولي ذلك والقادر عليه، وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم.


منقول
الهمسه الدافئه
الهمسه الدافئه
عضوهـ فعاله

هكذا حج الرسول صلى الله عليه وسلم Avatar-47
تاريخ التسجيل : 30/09/2009
العمل/الترفيه : عاطله عن العمل

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

منقول رد: هكذا حج الرسول صلى الله عليه وسلم

مُساهمة من طرف Ù…لكة الأحساس 21st نوفمبر 2009, 4:44 pm

يسلمو على الموضـوع القيم
ج ـــزاك الله خير
وجع ــــله في موازين ح ــسناتكـ
تقبلي مروري


الحياة ساعة فاستخدمها بالطاعة
ملكة الأحساس
ملكة الأحساس
Admin

sms : ما حيلتـي أماهُ إلا أحــرفي ..ضجّ الفؤادُ فـباحتِ الكلمات !
هكذا حج الرسول صلى الله عليه وسلم Avatar-104
تاريخ التسجيل : 08/09/2009
العمل/الترفيه : يارب ترزقني بالوضيفه عشان اصير مدرسه قد الدووونيا هههه

https://manarit.ahlamontada.com

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

منقول رد: هكذا حج الرسول صلى الله عليه وسلم

مُساهمة من طرف Nan-sook 3rd يناير 2010, 4:26 am

هكذا حج الرسول صلى الله عليه وسلم Get-1-2010-kb59agep
Nan-sook
Nan-sook
عضوهـ مميزهـ

هكذا حج الرسول صلى الله عليه وسلم Avatar-45
تاريخ التسجيل : 19/11/2009
العمل/الترفيه : مدرسه 25مع شله المافيافديت راسهم

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى